انا يارَبُ مُبتلٌ
بنزفِ اليأسِ
بينُ الحبِ والندمِ
يَنزُ الجرحُ والذكرى
من الجَفنينِ حتى
أخمصِ القدمِ
فألعقُ مَُلَحه عبقا
وشيكَ الطيفِ
أن يفتر من ألمي
وأرمُقُ لمحه ألقاً
يمازج في رُؤاهُ دمي
بصمتي ألفُ قاموس
من الأشواق
والترياق
والحُلُمِ
ولكني لِما ألقاه من ولهٍ
أخاف الجمر في النيران ذوَابا بآه
لو يبوح فمي
انا يارب مخلوق من
التَحنانِِ
والوجدانِ
والنغمِ
لماذا رُمتَ لي حباً يمزقني
ويفنيني ....
ويحييني
ويبقيني
على الشفرات محمولا
فقير الهْنِدِ
بين الخلقِ والعدمِ
بنزفِ اليأسِ
بينُ الحبِ والندمِ
يَنزُ الجرحُ والذكرى
من الجَفنينِ حتى
أخمصِ القدمِ
فألعقُ مَُلَحه عبقا
وشيكَ الطيفِ
أن يفتر من ألمي
وأرمُقُ لمحه ألقاً
يمازج في رُؤاهُ دمي
بصمتي ألفُ قاموس
من الأشواق
والترياق
والحُلُمِ
ولكني لِما ألقاه من ولهٍ
أخاف الجمر في النيران ذوَابا بآه
لو يبوح فمي
انا يارب مخلوق من
التَحنانِِ
والوجدانِ
والنغمِ
لماذا رُمتَ لي حباً يمزقني
ويفنيني ....
ويحييني
ويبقيني
على الشفرات محمولا
فقير الهْنِدِ
بين الخلقِ والعدمِ